في مايو من العام 2017 انفجر مخزن للذخيرة تابع لقوات الدعم السريع ما ادى الى احداث دمار وخارب في اكثر من 350 منزل بالاضافة الى عدد من المدارس، ومن بين هذه المدارس مدرسة عمر المختار الاساسية التي تضررت أكثر من غيرها لموقعها المجاور للمخزن على بعد “37” متر فقط.
ومنذ وقوع الانفجار لم تحظ المدرسة بأي اهتمام من حكومة الولاية لاعادة اعمارها او ترميمها، رغم انها فقدت كل امكانيات ومقومات العملية التعليمية.
ويقول مدير المدرسة ابراهيم ابكر لدارفور24 ان المدرسة فقدت نحو “60%” من تلاميذها بسبب الخراب الذي اصابها.