تبرأ قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان
دقلو من مسئولية حوادث موت واصابات الأطفال المتكررة في حيي المطار والمصانع
بنيالا جراء تبعثر العبوات النارية في الحيين وتناثرها في شوارع المنازل المجاورة
لمخزن الذخيرة التابع لقواته الذي تفجر في شهر مايو الماضي.
دقلو من مسئولية حوادث موت واصابات الأطفال المتكررة في حيي المطار والمصانع
بنيالا جراء تبعثر العبوات النارية في الحيين وتناثرها في شوارع المنازل المجاورة
لمخزن الذخيرة التابع لقواته الذي تفجر في شهر مايو الماضي.
وقال حمدان لدارفور24 ان مسئولية جمع
وتفكيك العبوات غير المنفجرة وتنظيف مخلفات الانفجار أوكِلت الى الجيش منذ يوم
الانفجار وبالأخص للجهة المعنية وهي سلاح
الأسلحة .
وتفكيك العبوات غير المنفجرة وتنظيف مخلفات الانفجار أوكِلت الى الجيش منذ يوم
الانفجار وبالأخص للجهة المعنية وهي سلاح
الأسلحة .
وأضاف مستغرباً ؛ كيف لهم أن يتركوا هذه
الذخائر في أوساط الناس سيما الأطفال ؛ وقد صدرت توجيهات لقيادة الفرقة السادسة
عشر مشاة بنيالا منذ الأيام الأولى للحادثة من هيئة الأركان لازالة المخلفات.
الذخائر في أوساط الناس سيما الأطفال ؛ وقد صدرت توجيهات لقيادة الفرقة السادسة
عشر مشاة بنيالا منذ الأيام الأولى للحادثة من هيئة الأركان لازالة المخلفات.
وعمت موجة غضب عارمة سكان مدينة نيالا
سيما سكان الاحياء الشمالية ازاء تجاهل الحكومة وأجهزتها العسكرية استغاثة أسر
الضحايا وسكان الأحياء المتضررة الداعية للإسراع في جمع وازالة بقايا الأسلحة المنتشرة
في الشوارع والميادين بالقرب من موقع المخزن؛ ولم تجدِ نداءات ذوي الضحايا
والناشطين الى السلطات للقيام بازالة مخلفات الانفجار المتناثرة وسطهم نفعا.
سيما سكان الاحياء الشمالية ازاء تجاهل الحكومة وأجهزتها العسكرية استغاثة أسر
الضحايا وسكان الأحياء المتضررة الداعية للإسراع في جمع وازالة بقايا الأسلحة المنتشرة
في الشوارع والميادين بالقرب من موقع المخزن؛ ولم تجدِ نداءات ذوي الضحايا
والناشطين الى السلطات للقيام بازالة مخلفات الانفجار المتناثرة وسطهم نفعا.
وخلف انفجار محزن الذخيرة بحي المطار في
نيالا أواخر شهر مايو الماضي سلسة من حوادث انفجار العبوات التي تناثرت في شوارع
الاحياء المجاورة واسطح المنازل ورائه. اذ راح ضحية تلك الحوادث ما لا يقل عن 21
عشرين طفلاً بين قتيل وجريح كان آخر تلك الحوادث الانفجارات الذي حدث صباح امس
الأول بحي المصانع واودى بحياة ثلاثة أطفال
وجريح جميعهم من أسرة واحدة.
نيالا أواخر شهر مايو الماضي سلسة من حوادث انفجار العبوات التي تناثرت في شوارع
الاحياء المجاورة واسطح المنازل ورائه. اذ راح ضحية تلك الحوادث ما لا يقل عن 21
عشرين طفلاً بين قتيل وجريح كان آخر تلك الحوادث الانفجارات الذي حدث صباح امس
الأول بحي المصانع واودى بحياة ثلاثة أطفال
وجريح جميعهم من أسرة واحدة.