الخرطوم :د افرو24:
قال ديبلوماسي سوداني ان
وجهات النظر تطابقت بين السودان والاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بقضايا السلام ومحاربة الاتجار بالبشر وعملية جمع السلاح التي يجريها السودان في الولايات الغربية.
وجهات النظر تطابقت بين السودان والاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بقضايا السلام ومحاربة الاتجار بالبشر وعملية جمع السلاح التي يجريها السودان في الولايات الغربية.
وكان نائب رئيس السودان،
حسبو محمد عبد الرحمن، التقي سفير الاتحاد الأوروبي بالخرطوم، جان ميشيل دوموند، ظهر اليوم الخميس، وكان الاجتماع تحت عنوان مناقشة مشروع السودان لجمع السلاح “الذي تدعم ضمنا مكافحة الاتجار بالبشر والمخدرات وخفض النزاعات القبلية”
وعقب الاجتماع قال، مدير إدارة الشئون الأوروبية بالخارجية ، خالد موسى، للصحفافيين ، أن نائب رئيس الجمهورية طلب من الاتحاد الأوروبي دعما سياسيا وفنيا لعملية جمع السلا، وذكر أن
اللقاء تناول جهود الدولة لتوطين النازحين عبر الخيارات الثلاثة التي تشمل عودتهم إلى قراهم أو توطينهم في ذات المنطقة بجانب إيجاد فرص للعمل لهم.
حسبو محمد عبد الرحمن، التقي سفير الاتحاد الأوروبي بالخرطوم، جان ميشيل دوموند، ظهر اليوم الخميس، وكان الاجتماع تحت عنوان مناقشة مشروع السودان لجمع السلاح “الذي تدعم ضمنا مكافحة الاتجار بالبشر والمخدرات وخفض النزاعات القبلية”
وعقب الاجتماع قال، مدير إدارة الشئون الأوروبية بالخارجية ، خالد موسى، للصحفافيين ، أن نائب رئيس الجمهورية طلب من الاتحاد الأوروبي دعما سياسيا وفنيا لعملية جمع السلا، وذكر أن
اللقاء تناول جهود الدولة لتوطين النازحين عبر الخيارات الثلاثة التي تشمل عودتهم إلى قراهم أو توطينهم في ذات المنطقة بجانب إيجاد فرص للعمل لهم.
ولفت موسى إلى أن سفير الاتحاد الأوروبي أكد دعم الاتحاد لجهود الدولة في عملية جمع السلاح والنتائج الإيجابية التي تحققت فيما يتعلق بتقوية القوانين الوطنية في هذا الصدد .
ورحب بجهود الدولة في تحقيق السلام عبر الآلية الافريقية رفيعة المستوى بقيادة امبيكي تحت مظلة الاتحاد الإفريقي واستقبال اللاجئين من دولة جنوب السودان مؤكدا دعم الاتحاد الأوروبي لاستضافة الخرطوم للمركز الإقليمي لمكافحة الاتجار بالبشر.
ورحب بجهود الدولة في تحقيق السلام عبر الآلية الافريقية رفيعة المستوى بقيادة امبيكي تحت مظلة الاتحاد الإفريقي واستقبال اللاجئين من دولة جنوب السودان مؤكدا دعم الاتحاد الأوروبي لاستضافة الخرطوم للمركز الإقليمي لمكافحة الاتجار بالبشر.