الخرطوم: دارفور24: قال والي شرق دارفور أنس عمر، إن ولايته
رتبت للمرحلة الثانية من عملية جمع السلاح وهي مرحلة الجمع القسري، ومن بين
الترتيبات التي كشف عنها استخدام أجهزة وآليات متطورة تساعد في الكشف عن مخابئ ومواطن
السلاح، منبها الي استعداد الدولة لاستلام العربات ذات الدفع الرباعي وتعويض أصحابها
تعويضاً مجزياً.
في الوقت كشفت الحكومة
السودانية انها تمكنت من جمع 25800 قطعة سلاح
في يوم واحد من أحدى المحليات بولاية شمال كردفان، لوحدتها.
رتبت للمرحلة الثانية من عملية جمع السلاح وهي مرحلة الجمع القسري، ومن بين
الترتيبات التي كشف عنها استخدام أجهزة وآليات متطورة تساعد في الكشف عن مخابئ ومواطن
السلاح، منبها الي استعداد الدولة لاستلام العربات ذات الدفع الرباعي وتعويض أصحابها
تعويضاً مجزياً.
في الوقت كشفت الحكومة
السودانية انها تمكنت من جمع 25800 قطعة سلاح
في يوم واحد من أحدى المحليات بولاية شمال كردفان، لوحدتها.
وأكد عمر، خلال مخاطبته منتدا في الخرطوم الاحد، أن ولايته لم تشهد
أي تجاوزات خلال فترة جمع السلاح سوى حوادث معدودة “لن تتعدى أصابع اليد
الواحده”، مشيراً إلى أن المرحلة الطوعية لجمع السلاح تم تجاوزها وبدأ الترتيب
لمرحلة الجمع القسري.
أي تجاوزات خلال فترة جمع السلاح سوى حوادث معدودة “لن تتعدى أصابع اليد
الواحده”، مشيراً إلى أن المرحلة الطوعية لجمع السلاح تم تجاوزها وبدأ الترتيب
لمرحلة الجمع القسري.
في الاثناء قال وزير الاعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة للصحافيين الاحد،إنه منذ بدء تنفيذ مشروع جمع السلاح وجد الاستجابة من المواطنين و كل فئات المجتمع، و لفت بلال إلى أنه قد تم جمع أكثر من 25800 قطعة سلاح في يوم واحد من أحدى المحليات بولاية شمال كردفان .
و أشار بلال إلى أن مشروع جمع السلاح بالرغم من أنه في بداياته لكن قد أختفت كل الظواهر السالبة في الولايات المستهدفة.