الخرطوم : دارفور24 : قرر السودان
إنشاء مدينة إنسانية متكاملة الخدمات لأطفاله الذين يعانون من مرض التوحد، ودعا
مؤتمر عقد في الخرطوم “الاحد” لاضطرابات النمو العصبي، الانتباه الي
شريحة اطفال التوحد وتقديم الخدمات العلاجية والتعليمية اللازمة لهم ورعايتهم وتأهيلهم
مع الاهتمام الخاص بأسرهم.
إنشاء مدينة إنسانية متكاملة الخدمات لأطفاله الذين يعانون من مرض التوحد، ودعا
مؤتمر عقد في الخرطوم “الاحد” لاضطرابات النمو العصبي، الانتباه الي
شريحة اطفال التوحد وتقديم الخدمات العلاجية والتعليمية اللازمة لهم ورعايتهم وتأهيلهم
مع الاهتمام الخاص بأسرهم.
وتبني المؤتمر مشروع انشاء
مدينة لتقديم الخدمات الطبية والنفسية لشريحة المتوحدين، وقد وجد المقترح تاييدا
من الرئيس عمر البشير الذي وجه وزراتي الصحة والتربية والتعليم والرعاية والضمان الاجتماعي،
بتقديم الخدمات المطلوبة ، ودعا، لاعتماد قيمة مالية مقدرة لجائزة نجاة صالح لأبحاث
الإعاقة الذهنية تشجيعاً للتنافس في البحث العلمي في مجال التوحد والاضطرابات النمائية
للأطفال بالبلاد.
مدينة لتقديم الخدمات الطبية والنفسية لشريحة المتوحدين، وقد وجد المقترح تاييدا
من الرئيس عمر البشير الذي وجه وزراتي الصحة والتربية والتعليم والرعاية والضمان الاجتماعي،
بتقديم الخدمات المطلوبة ، ودعا، لاعتماد قيمة مالية مقدرة لجائزة نجاة صالح لأبحاث
الإعاقة الذهنية تشجيعاً للتنافس في البحث العلمي في مجال التوحد والاضطرابات النمائية
للأطفال بالبلاد.
وطلب من الأجهزة المختصة بالدولة
الاضطلاع بدورها تجاه هذه الشريحة لتتوج الجهود الرسمية والشعبية كافة من خلال نفرة
متكاملة لإنشاء مدنية إنسانية مستوفية التجهيز، وتتضمن كافة التخصصات والعناية الصحية
والتعليمية لتستوعب ألف طفل في العام، تبدأ بالتشخيص المبكر وتنتهي بالتوظيف المهني.
الاضطلاع بدورها تجاه هذه الشريحة لتتوج الجهود الرسمية والشعبية كافة من خلال نفرة
متكاملة لإنشاء مدنية إنسانية مستوفية التجهيز، وتتضمن كافة التخصصات والعناية الصحية
والتعليمية لتستوعب ألف طفل في العام، تبدأ بالتشخيص المبكر وتنتهي بالتوظيف المهني.
وأصدر توجيهات لوزيرة التربية
والتعليم باستيعاب شريحة أطفال التوحد في المدارس، قائلاً إن حسن تربية أطفالنا وتمكينهم
من التطور العلمي والمعرفي مسؤولية يحض عليها ديننا الحنيف.
والتعليم باستيعاب شريحة أطفال التوحد في المدارس، قائلاً إن حسن تربية أطفالنا وتمكينهم
من التطور العلمي والمعرفي مسؤولية يحض عليها ديننا الحنيف.