الخرطوم:
دارفور24 : .. كررت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، السبت، دعوتها إلى
المجتمع الدولي لتقديم دعم إضافي عاجل للاجئي جنوب السودان في أوغندا، حيث بلغ عددهم
الآن مليون شخص.
وقالت المفوضية
في بيان صحفي تلقته دارفور24 : إنه على مدى الاثني عشر شهرا الماضية كان متوسط وصول
اللاجئين من جنوب السودان إلى أوغندا حوالي 1800 كل يوم. وبالإضافة إلى أوغندا، هناك
مليون لاجئ آخر أو أكثر من جنوب السودان في السودان وإثيوبيا وكينيا وجمهورية الكونغو
الديمقراطية وجمهورية أفريقيا الوسطى.
في بيان صحفي تلقته دارفور24 : إنه على مدى الاثني عشر شهرا الماضية كان متوسط وصول
اللاجئين من جنوب السودان إلى أوغندا حوالي 1800 كل يوم. وبالإضافة إلى أوغندا، هناك
مليون لاجئ آخر أو أكثر من جنوب السودان في السودان وإثيوبيا وكينيا وجمهورية الكونغو
الديمقراطية وجمهورية أفريقيا الوسطى.
هذا ولا
يزال الوافدون الجدد يتحدثون عن استمرار أعمال العنف الوحشي، حيث أفيد بأن الجماعات
المسلحة تحرق المنازل بالسكان داخلها، وتقتل الناس أمام أفراد أسرهم، وتعتدي جنسيا
على النساء والفتيات، وتختطف الصبية لتجنيدهم قسريا.
يزال الوافدون الجدد يتحدثون عن استمرار أعمال العنف الوحشي، حيث أفيد بأن الجماعات
المسلحة تحرق المنازل بالسكان داخلها، وتقتل الناس أمام أفراد أسرهم، وتعتدي جنسيا
على النساء والفتيات، وتختطف الصبية لتجنيدهم قسريا.
وأشارت تيريسا
أونغارو المتحدثة باسم مكتب مفوضية شؤون اللاجئين بمنطقة شرق أفريقيا والقرن الأفريقي
والبحيرات الكبرى، إلى أن التحدي الرئيسي الذي يعيق عمل المفوضية والوكالات الإنسانية
في أوغندا، هو نقص التمويل: وأضافت ،، “أطلقنا نداء إنسانيا للحصول
على 674 مليون دولار لمساعدة اللاجئين من جنوب السودان هذا العام، وحتى الآن تلقينا
20٪ فقط.
أونغارو المتحدثة باسم مكتب مفوضية شؤون اللاجئين بمنطقة شرق أفريقيا والقرن الأفريقي
والبحيرات الكبرى، إلى أن التحدي الرئيسي الذي يعيق عمل المفوضية والوكالات الإنسانية
في أوغندا، هو نقص التمويل: وأضافت ،، “أطلقنا نداء إنسانيا للحصول
على 674 مليون دولار لمساعدة اللاجئين من جنوب السودان هذا العام، وحتى الآن تلقينا
20٪ فقط.
وقالت :
الآن، هذا يترجم إلى عدم قدرة وكالات المعونة على تقديم المساعدة الأساسية، حيث اضطر
برنامج الأغذية العالمي يونيه الماضي إلى خفض الحصص الغذائية للاجئين. وعبر تجمعات
النازحين في شمال أوغندا، تضطر العيادات الصحية إلى توفير الرعاية الطبية الحيوية مع
عدد قليل جدا من الأطباء والعاملين في مجال الرعاية الصحية والأدوية. حكومة أوغندا
هي التي تقدم هذه المساعدات الصحية. المستشفيات والعيادات هي نفسها التي تخدم المواطنين
الأوغنديين، فيمكن لنا أن نتخيل الضغط الذي يضعه وجود اللاجئين على هذه الموارد العامة،،.”
الآن، هذا يترجم إلى عدم قدرة وكالات المعونة على تقديم المساعدة الأساسية، حيث اضطر
برنامج الأغذية العالمي يونيه الماضي إلى خفض الحصص الغذائية للاجئين. وعبر تجمعات
النازحين في شمال أوغندا، تضطر العيادات الصحية إلى توفير الرعاية الطبية الحيوية مع
عدد قليل جدا من الأطباء والعاملين في مجال الرعاية الصحية والأدوية. حكومة أوغندا
هي التي تقدم هذه المساعدات الصحية. المستشفيات والعيادات هي نفسها التي تخدم المواطنين
الأوغنديين، فيمكن لنا أن نتخيل الضغط الذي يضعه وجود اللاجئين على هذه الموارد العامة،،.”