الخرطوم : دارفور 24 : أيد سلطان عموم دار مساليت سعد عبدالرحمن بحرالدين،
الحملة التي بدأتها الحكومة لجمع السلاح في دارفور ما دام جميع السلاح يتم من كل مواطني
الاقليم سواء أكان مدنيا أو دستوريا أو ينتمي لأي جهة رسمية أو قبيلة، وطالب
ان تكون الادارة الاهلية جزء من الآلية القومية لجمع السلاح.
الحملة التي بدأتها الحكومة لجمع السلاح في دارفور ما دام جميع السلاح يتم من كل مواطني
الاقليم سواء أكان مدنيا أو دستوريا أو ينتمي لأي جهة رسمية أو قبيلة، وطالب
ان تكون الادارة الاهلية جزء من الآلية القومية لجمع السلاح.
ونبه الي ان ضم الادارة الاهلية لآلية جمع السلاح
ضمان لاستتباب الأمن و الاستقرار في دارفور، مؤكدا ان انتشار السلاح بيد المدنيين اصبح
مهددا للامن القومي.
ضمان لاستتباب الأمن و الاستقرار في دارفور، مؤكدا ان انتشار السلاح بيد المدنيين اصبح
مهددا للامن القومي.
ونقلت وكالة الانباء الرسمية عن السلطان بحر الدين
قوله : إن الإدارة الأهلية تدعم و تساند جمع السلاح منبها الى ان الإدارة الأهلية يجب
أن تكون ضمن الآليات القومية لجمع السلاح لدورها الكبير داخل المجتمع خاصة فى عملية
التوعية والمخاطبة والحوار مع المواطنين و تهيئتهم بأهمية و مخاطر وجود السلاح في أيدي
المواطنين.
قوله : إن الإدارة الأهلية تدعم و تساند جمع السلاح منبها الى ان الإدارة الأهلية يجب
أن تكون ضمن الآليات القومية لجمع السلاح لدورها الكبير داخل المجتمع خاصة فى عملية
التوعية والمخاطبة والحوار مع المواطنين و تهيئتهم بأهمية و مخاطر وجود السلاح في أيدي
المواطنين.
و أكد السلطان أن الإدارة الأهلية الآن تقوم بواجبها
الوطني تجاه جمع السلاح و ناشد الحكومة بضرورة توفير المطلوبات لرجل الإدارة الأهلية
حتي يؤدى دوره كاملا خاصة وسائل النقل كما اوضح بأنهم لايمانعون بان يكون رجل الاداره
الأهلية جزءا من الآلية الرسمية لجمع السلاح، مضيفا أن جمع السلاح لابد من أن تسبقه
مرحلة اولى لتهيئة المواطنين والمرحلة الثانية استخدام القانون.
الوطني تجاه جمع السلاح و ناشد الحكومة بضرورة توفير المطلوبات لرجل الإدارة الأهلية
حتي يؤدى دوره كاملا خاصة وسائل النقل كما اوضح بأنهم لايمانعون بان يكون رجل الاداره
الأهلية جزءا من الآلية الرسمية لجمع السلاح، مضيفا أن جمع السلاح لابد من أن تسبقه
مرحلة اولى لتهيئة المواطنين والمرحلة الثانية استخدام القانون.