الخرطوم : دارفور24
كونت الحكومة السودانية لجنة عليا
لمواجهة مرض الكوليرا الذي طال العديد من الولايات أطلق عليها ”
اللجنة القطاعية لمجابهة الاسهالات المائية”، وفي اول أجراء للجنة التي اسندت
رئاستها لوزيرة الدولة بوزارة الصحة الاتحادية فردوس عبدالرحمن أوقفت فتح المدارس كمراكز
لايواء المرضي وبتخصيص مستشفيات عزل في كل المحليات بدلا عن استخدام المستشفيات القائمة.
لمواجهة مرض الكوليرا الذي طال العديد من الولايات أطلق عليها ”
اللجنة القطاعية لمجابهة الاسهالات المائية”، وفي اول أجراء للجنة التي اسندت
رئاستها لوزيرة الدولة بوزارة الصحة الاتحادية فردوس عبدالرحمن أوقفت فتح المدارس كمراكز
لايواء المرضي وبتخصيص مستشفيات عزل في كل المحليات بدلا عن استخدام المستشفيات القائمة.
وعقب اجتماع للجنة عقد الاحد قال وزير الصحة الاتحادي بحر أبوقردة للصحافيين
أن آخر التقارير تشير حتى يوم الجمعة إلى 267 حالة في عدد من الولايات التي كانت
قد وصلت إلى أكثر من 16 ألف حالة من شهر أغسطس، معلنا تراجع الإصابات في بعض
الولايات من خلال التقارير الميدانية، ووجود حالات صفرية في بعض الولايات، وأن
الترتيبات متصلة معها لمحاصرة المرض.
أن آخر التقارير تشير حتى يوم الجمعة إلى 267 حالة في عدد من الولايات التي كانت
قد وصلت إلى أكثر من 16 ألف حالة من شهر أغسطس، معلنا تراجع الإصابات في بعض
الولايات من خلال التقارير الميدانية، ووجود حالات صفرية في بعض الولايات، وأن
الترتيبات متصلة معها لمحاصرة المرض.
وفي رده علي اسئلة الصحافيين
قال ابوقرده ان حكومته تمتلك القدرة على احتواء انتشار الإسهالات المائية وهي
التسمية التي تعتمدها وزارته ، وكشف عن إرسال فرق التدخل السريع إلى كل الولايات،
ودعم الولايات بالكودار المعالجة من أطباء وممرضيين، بجانب الدعم المالي وتوفير
المحاليل والأدوية.
قال ابوقرده ان حكومته تمتلك القدرة على احتواء انتشار الإسهالات المائية وهي
التسمية التي تعتمدها وزارته ، وكشف عن إرسال فرق التدخل السريع إلى كل الولايات،
ودعم الولايات بالكودار المعالجة من أطباء وممرضيين، بجانب الدعم المالي وتوفير
المحاليل والأدوية.