كشفت
الثلاثاء منظمة رعاية الطفولة اليونسيف، عن تمويل مؤسسة خيرية قطرية لبرامج التعليم
التى تساعد نحو 600 الف من الأطفال خارج المدارس في السودان.
الثلاثاء منظمة رعاية الطفولة اليونسيف، عن تمويل مؤسسة خيرية قطرية لبرامج التعليم
التى تساعد نحو 600 الف من الأطفال خارج المدارس في السودان.
وقالت
المنظمة في بيان لها اليوم الثلاثاء، مؤسسة (التعليم قبل كل شيء) التى اسسهتا الشيخ
بنت ناصر والدة زعيم دولة قطر، في العام 2012، قدمت نحو 20 مليون دولار أمريكي لليونيسف في السودان، ساهم
جزء منها في دعم مراكز التعليم البديل ومساعدة أكثر أطفال السودان تهميشا في الحصول
على التعليم.
المنظمة في بيان لها اليوم الثلاثاء، مؤسسة (التعليم قبل كل شيء) التى اسسهتا الشيخ
بنت ناصر والدة زعيم دولة قطر، في العام 2012، قدمت نحو 20 مليون دولار أمريكي لليونيسف في السودان، ساهم
جزء منها في دعم مراكز التعليم البديل ومساعدة أكثر أطفال السودان تهميشا في الحصول
على التعليم.
وأكملت
الشيخة موزابنت ناصر (قطر)،التي أسست مؤسسة (التعليم قبل كل شئ)، زيارة لمدة يومين
للسودان، شهدت أثناءها كيف يُساعد برنامج “علّم طفلا” واليونيسيف الأطفال
خارج المدارس في الحصول على تعليم ذو جودة في مراكز التعليم البديل في الخرطوم وفي
ولاية شمال كردفان
الشيخة موزابنت ناصر (قطر)،التي أسست مؤسسة (التعليم قبل كل شئ)، زيارة لمدة يومين
للسودان، شهدت أثناءها كيف يُساعد برنامج “علّم طفلا” واليونيسيف الأطفال
خارج المدارس في الحصول على تعليم ذو جودة في مراكز التعليم البديل في الخرطوم وفي
ولاية شمال كردفان
وصرحت
سمو الشيخة موزا بنت ناصر، التي أنشأت مؤسسة (التعليم قبل كل شئ)، قائلة: “لقد
أدت النزاعات والنزوح إلى حرمان العديد من أطفال السودان من حقهم الأساسي في التعليم،
وأمامنا الآن الفرصة لبناء حياتهم ودعم التنمية المستدامة في البلاد. ولقد شهدتُ اليوم
بنفسي كيف تدعم برامج التعليم البديل المبتكرة،
والمرنة، المُصممة لمن يصعب إلتحاقهم بأنظمة التعليم النظامي، الأطفال في تجسير الهوةسد
الفجوة في تعليمهم. ونستطيع الآن، من خلال برنامج التعليم قبل كل شئ، تغيير حياة الأطفال
في أنحاء العالم المختلفة، والمساعدة في إعدادتنمية قادة المستقبل”.
سمو الشيخة موزا بنت ناصر، التي أنشأت مؤسسة (التعليم قبل كل شئ)، قائلة: “لقد
أدت النزاعات والنزوح إلى حرمان العديد من أطفال السودان من حقهم الأساسي في التعليم،
وأمامنا الآن الفرصة لبناء حياتهم ودعم التنمية المستدامة في البلاد. ولقد شهدتُ اليوم
بنفسي كيف تدعم برامج التعليم البديل المبتكرة،
والمرنة، المُصممة لمن يصعب إلتحاقهم بأنظمة التعليم النظامي، الأطفال في تجسير الهوةسد
الفجوة في تعليمهم. ونستطيع الآن، من خلال برنامج التعليم قبل كل شئ، تغيير حياة الأطفال
في أنحاء العالم المختلفة، والمساعدة في إعدادتنمية قادة المستقبل”.
وفي
ولاية الخرطوم، قابلت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر الأطفال في مركز التعليم في
أمبدة,والذين استطاعوا لأول مرة الإلتحاق بالمدرسة ودراسة المناهج الأكاديمية والمهارات
الحياتية. وقد التقت صاحبة السمو بإدارة المدرسة
والمعلمين وبعض أعضاء المجتمع المحلي. الذين شرحوا لسمو الشيخة التحديات التي تمنع
الأطفال من تلقي التعليم في البلاد والتي تشمل الفقر، والآثار السالبة للنزاعات، وغياب
التدريب الجيد للمعلمين،بالإضافة الى عدم وجود المساواة بين الجنسين
ولاية الخرطوم، قابلت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر الأطفال في مركز التعليم في
أمبدة,والذين استطاعوا لأول مرة الإلتحاق بالمدرسة ودراسة المناهج الأكاديمية والمهارات
الحياتية. وقد التقت صاحبة السمو بإدارة المدرسة
والمعلمين وبعض أعضاء المجتمع المحلي. الذين شرحوا لسمو الشيخة التحديات التي تمنع
الأطفال من تلقي التعليم في البلاد والتي تشمل الفقر، والآثار السالبة للنزاعات، وغياب
التدريب الجيد للمعلمين،بالإضافة الى عدم وجود المساواة بين الجنسين
ومنذ
إنشاء برنامج “علِّم طفلا” في عام 2012، والذي تموله مؤسسة (التعليم قبل
كل شئ)، قدم البرنامج نحو 20 مليون دولار أمريكي لليونيسيف في السودان، ساهم جزء منها
في دعم مراكز التعليم البديل ومساعدة أكثر أطفال السودان تهميشا وهشاشة في الحصول على
التعليم. وقد تمت، منذ عام 2013، مساعدة 526.000 طفلا ممن كانوا خارج المدارس في الحصول
على التعليم. ويهدف البرنامج خلال العام الحالي على مساعدة74.000 طفلا إضافيا
إنشاء برنامج “علِّم طفلا” في عام 2012، والذي تموله مؤسسة (التعليم قبل
كل شئ)، قدم البرنامج نحو 20 مليون دولار أمريكي لليونيسيف في السودان، ساهم جزء منها
في دعم مراكز التعليم البديل ومساعدة أكثر أطفال السودان تهميشا وهشاشة في الحصول على
التعليم. وقد تمت، منذ عام 2013، مساعدة 526.000 طفلا ممن كانوا خارج المدارس في الحصول
على التعليم. ويهدف البرنامج خلال العام الحالي على مساعدة74.000 طفلا إضافيا
وقد
تم إنجاز ذلك من خلال حملات نشر/رفع الوعي، وتأهيل الفصول الدراسية، وتشييد مرافق المياه،
والصرف الصحي والإصحاح في المدارس، وتوفير المواد التعليمية، وتدريب أكثر من 3.000
من معلمي برامج التعليم البديل
تم إنجاز ذلك من خلال حملات نشر/رفع الوعي، وتأهيل الفصول الدراسية، وتشييد مرافق المياه،
والصرف الصحي والإصحاح في المدارس، وتوفير المواد التعليمية، وتدريب أكثر من 3.000
من معلمي برامج التعليم البديل
ويُساعد
برنامج التعليم البديل الأطفال الذين لم يلتحقوا قط بالمدارس، أو من تسربوا منها، أو
من تأخروا كثيرا عن أقرانهم، والذين يحتاجون لجهود إضافية ليتمكنوا من إدارك ما فاتهم
قبل أن ينخرطوا في التعليم النظامي
برنامج التعليم البديل الأطفال الذين لم يلتحقوا قط بالمدارس، أو من تسربوا منها، أو
من تأخروا كثيرا عن أقرانهم، والذين يحتاجون لجهود إضافية ليتمكنوا من إدارك ما فاتهم
قبل أن ينخرطوا في التعليم النظامي
وقد
تمت، منذ عام 2013، مساعدة 526.000 طفلا ممن كانوا خارج المدارس في الحصول على التعليم.
ويهدف البرنامج خلال العام الحالي على مساعدة74.000 طفلا إضافيا
تمت، منذ عام 2013، مساعدة 526.000 طفلا ممن كانوا خارج المدارس في الحصول على التعليم.
ويهدف البرنامج خلال العام الحالي على مساعدة74.000 طفلا إضافيا
وقد
تم إنجاز ذلك من خلال حملات نشررفع الوعي، وتأهيل الفصول الدراسية، وتشييد مرافق المياه،
والصرف الصحي والإصحاح في المدارس، وتوفير المواد التعليمية، وتدريب أكثر من 3.000
من معلمي برامج التعليم البديل
تم إنجاز ذلك من خلال حملات نشررفع الوعي، وتأهيل الفصول الدراسية، وتشييد مرافق المياه،
والصرف الصحي والإصحاح في المدارس، وتوفير المواد التعليمية، وتدريب أكثر من 3.000
من معلمي برامج التعليم البديل
وقال
عبد الله فاضل، ممثل اليونيسيف في السودان، قائلا: “التعليم حق وليسامتيازا أو
منحة، ولكن رغم ذلك، هنالك نحو 3 مليون من أطفال السودان، أغلبهم من الفتيات في المجتمعات
الريفية الفقيرة أو مجتمعات الرحل، ممن حرموا من ممارسة هذا الحق. وبالنسبة لنا في
اليونيسيف، نهتم بكل طفل، وضمان الحصول المتساوي على التعليم لكل طفل ليس خيارا، بل
هو أمر حتمي.
عبد الله فاضل، ممثل اليونيسيف في السودان، قائلا: “التعليم حق وليسامتيازا أو
منحة، ولكن رغم ذلك، هنالك نحو 3 مليون من أطفال السودان، أغلبهم من الفتيات في المجتمعات
الريفية الفقيرة أو مجتمعات الرحل، ممن حرموا من ممارسة هذا الحق. وبالنسبة لنا في
اليونيسيف، نهتم بكل طفل، وضمان الحصول المتساوي على التعليم لكل طفل ليس خيارا، بل
هو أمر حتمي.