نفت الأربعاء حركة تحرير السودان، إجراء اتصالات مع حركة
موقعة للانضمام لوثيقة الحوار الوطني.
موقعة للانضمام لوثيقة الحوار الوطني.
وقالت الحركة في بيان اليوم الأربعاء أطلعت عليه (دارفورنيوز)
إن حديث رئيس حركة نحرير السودان الثورة الثانية عن أن لديه إتصالات مع الحركات الغير
الموقعة على وثيقة الدوحة لإقناعها بالإلتحاق بالوثيقة وخص بذلك حركة جيش تحرير السودان
قيادة الرفيق مني أركو مناوي.
إن حديث رئيس حركة نحرير السودان الثورة الثانية عن أن لديه إتصالات مع الحركات الغير
الموقعة على وثيقة الدوحة لإقناعها بالإلتحاق بالوثيقة وخص بذلك حركة جيش تحرير السودان
قيادة الرفيق مني أركو مناوي.
وأضاف أن الحركة
ظلت تكرر رفضها مراراً وتكراراُ وثيقة الدوحة
لعلمها التام بأن الوثيقة ولدت ميتة، وقد قلناها بفمٍ مليان أمام الجميع وهو موقفٌ
مُعلن ولا حياد عنه، وتابع البيان “أهدافنا في مشروع التحرير العريض لا تتسق مع
هكذا وثائق التي تُعقد الأزمات أكثر من أن تحلها”، وبين على أبو القاسم إمام أن يعلم موقفنا ثابت كالجبل ولايستطيع
أحد أن يهزَّه ناهيك أن يُغيره أو يُغرينا بأي مكاسبٍ زائلة.
ظلت تكرر رفضها مراراً وتكراراُ وثيقة الدوحة
لعلمها التام بأن الوثيقة ولدت ميتة، وقد قلناها بفمٍ مليان أمام الجميع وهو موقفٌ
مُعلن ولا حياد عنه، وتابع البيان “أهدافنا في مشروع التحرير العريض لا تتسق مع
هكذا وثائق التي تُعقد الأزمات أكثر من أن تحلها”، وبين على أبو القاسم إمام أن يعلم موقفنا ثابت كالجبل ولايستطيع
أحد أن يهزَّه ناهيك أن يُغيره أو يُغرينا بأي مكاسبٍ زائلة.
وأوضح فإذا كانت وثيقة الدوحة ذات جدوى وبها منفعةٌ ومصلحة
لأهل دارفور لوقعت الحركة ب عليها فوراً ومنذ بدايتها وليس الآن بعدما اتضح للجميع عدم جدواها وفشلها.
لأهل دارفور لوقعت الحركة ب عليها فوراً ومنذ بدايتها وليس الآن بعدما اتضح للجميع عدم جدواها وفشلها.
ورادف فلو كانت الدوحة تُلبي طموحات أهل دارفور لكانت
قد وفرت الأمن للنازحين واللاجئين وأعادتهم إلى قراهم، ولكن الإتفاقية جعلت الوضع يتأزم
أكثر من ما كان عليه في الماضي.
قد وفرت الأمن للنازحين واللاجئين وأعادتهم إلى قراهم، ولكن الإتفاقية جعلت الوضع يتأزم
أكثر من ما كان عليه في الماضي.
وأكدت الحركة أن الإتفاقية قد ماتت وشُيعت إلي مثواها
الأخير، وأن إيقاف الحرب وإعادة الإستقرار يحتاج إلي وثيقةٍ قويةٍ تُعالج أزمة الوطن
عامة ومناطق الحرب خاصة عبر تناولها من جذورها.
الأخير، وأن إيقاف الحرب وإعادة الإستقرار يحتاج إلي وثيقةٍ قويةٍ تُعالج أزمة الوطن
عامة ومناطق الحرب خاصة عبر تناولها من جذورها.