كشفت الأثنين الأمم المتحدة، عن زيادة في تدفق
أعداد اللاجئين القادمين من دولة الجنوب، إلى السودان، خلال الفترة الأخيرة.
أعداد اللاجئين القادمين من دولة الجنوب، إلى السودان، خلال الفترة الأخيرة.
وقالت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، في بيان
اليوم الأثنين ان مكتب المفوضية، شهد مكتب مفوض اللاجئين زيادة كبيرة في عدد
اللاجئين الفارين من دولة جنوب السودان، إلى السودان منذ يناير من هذا العام،
وأضاف البيان كانت التوقعات الأولية للمفوضية تشير إلى احتمال وصول مايقارب
60,000، لاجئ من الجنوب إلى السودان خلال 2017، ولكن شهد شهري يناير وفبراير فقط
وصول أكثر من 31,000، لاجئ إلى الأراضي السودانية.
اليوم الأثنين ان مكتب المفوضية، شهد مكتب مفوض اللاجئين زيادة كبيرة في عدد
اللاجئين الفارين من دولة جنوب السودان، إلى السودان منذ يناير من هذا العام،
وأضاف البيان كانت التوقعات الأولية للمفوضية تشير إلى احتمال وصول مايقارب
60,000، لاجئ من الجنوب إلى السودان خلال 2017، ولكن شهد شهري يناير وفبراير فقط
وصول أكثر من 31,000، لاجئ إلى الأراضي السودانية.
وتابع البيان يفر اللاجئون من جنوب السودان بسبب الاضطرابات
وانعدام الأمن الغذائي المتزايد. وقد تم الإعلان عن المجاعة في أجزاء من ولاية الوحدة
في جنوب السودان في شهر فبراير الحالى، مما يشير إلى تفاقم أزمة الغذاء
وانعدام الأمن الغذائي المتزايد. وقد تم الإعلان عن المجاعة في أجزاء من ولاية الوحدة
في جنوب السودان في شهر فبراير الحالى، مما يشير إلى تفاقم أزمة الغذاء
و منذ ديسمبر
من عام 2013، بحث عدد 328,339 لاجئ
من جنوب السودان عن الملاذ الآمن فى السودان
، بما فى ذلك نحو 131,000 لاجئ تم تسجيل
دخولهم فى العام 2016. وسار العديد من اللاجئين ما يقارب من 5 – 7 ايام على اقدامهم
ليصلوا الى السودان وهم منهكين وفى حالة من الاعياء وسوء التغذية
من عام 2013، بحث عدد 328,339 لاجئ
من جنوب السودان عن الملاذ الآمن فى السودان
، بما فى ذلك نحو 131,000 لاجئ تم تسجيل
دخولهم فى العام 2016. وسار العديد من اللاجئين ما يقارب من 5 – 7 ايام على اقدامهم
ليصلوا الى السودان وهم منهكين وفى حالة من الاعياء وسوء التغذية
وقالت السيدة نوريكو يوشيدا ، ممثلة مفوض الأمم المتحدة
السامى للاجيئن بالسودان : ” نحن قلقون للغاية بسبب حالة الوافدين عند وصولهم
، وخاصة الأطفال الذين يعانون أكثر من غيرهم
السامى للاجيئن بالسودان : ” نحن قلقون للغاية بسبب حالة الوافدين عند وصولهم
، وخاصة الأطفال الذين يعانون أكثر من غيرهم
وتشير التقديرات الأولية إلى أن أكثر من 80٪ من القادمين
الجدد هم من النساء والأطفال، بما في ذلك ألاطفال غير المصحوبين والمنفصلين عن ذويهم.
هم في أمسٌ الحاجة إلى المساعدة الفورية المنقذة للحياة، وهو ما تحاول المفوضية السامية
للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والوكالات الشقيقة القيام به
الجدد هم من النساء والأطفال، بما في ذلك ألاطفال غير المصحوبين والمنفصلين عن ذويهم.
هم في أمسٌ الحاجة إلى المساعدة الفورية المنقذة للحياة، وهو ما تحاول المفوضية السامية
للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والوكالات الشقيقة القيام به
عند نقاط الدخول، يتم نقل الوافدين الجدد إلى مواقع
أخرى داخل الاراضى السودانية حيث يمكنهم الحصول على المساعدة، التى تشمل توزيع المواد
الغذائية الطارئة ومياه الشرب وخدمات الصرف الصحي والخدمات الصحية فضلا عن مواد الأيواء
والمواد غير الغذائية ، مثل أدوات المطبخ وجراكن الماء التي تسمح لهم بطهي الطعام وجلب
الماء لتلبية احتياجاتهم الأساسية
أخرى داخل الاراضى السودانية حيث يمكنهم الحصول على المساعدة، التى تشمل توزيع المواد
الغذائية الطارئة ومياه الشرب وخدمات الصرف الصحي والخدمات الصحية فضلا عن مواد الأيواء
والمواد غير الغذائية ، مثل أدوات المطبخ وجراكن الماء التي تسمح لهم بطهي الطعام وجلب
الماء لتلبية احتياجاتهم الأساسية
وأعربت ممثلة مفوض الأمم المتحدة السامى للاجيئن بالسودان
عن امتنانها العميق للشعب السوداني. “لقد شهدت في السودان ترحيب السكان المحليين
السخي بلاجئي جنوب السودان. فقد شاركوهم كل ما لديهم، حتى الكفاف”. وأشادت بالسلطات السودانية التى هبت على الفور لتلبية
احتياجات الوافدين الجدد وضمان وصولهم الى
الأراضي السودانية