أجلت الأثنين
محكمة الخرطوم وسط النطق بالحكم، في قضية القساوسة وطالب من دارفور و صحفي شيكي متهمين
بالتجسس على الحكومة، إلى يوم الأحد المقبل.
محكمة الخرطوم وسط النطق بالحكم، في قضية القساوسة وطالب من دارفور و صحفي شيكي متهمين
بالتجسس على الحكومة، إلى يوم الأحد المقبل.
وبدأت في اغسطس الماضي،
بالخرطوم محاكمة صحفي تشيكي الجنسية واثنين من القساوسة السودانيين.
بالخرطوم محاكمة صحفي تشيكي الجنسية واثنين من القساوسة السودانيين.
وكان من المقرر أن
تصدر محكمة جنايات الخرطوم وسط الحكم في جلسة اليوم الأثنين.
تصدر محكمة جنايات الخرطوم وسط الحكم في جلسة اليوم الأثنين.
وقال عضو هيئة
الدفاع أحمد صبير:( إن قاضي محكمة الخرطوم وسط أسامة عبدالله أجل جلسة النطق
بالحكم في قضية القساوسة والصحفي التشيكي، إلى جلسة الأحد المقبل الساعة الواحدة
ظهرا) وأضاف أن:( قاضي المحكمة أبلغ هيئة الدفاع بتأجيل الجلسة بسبب عدم انتهاءه
من كتابة القرار لإصداره في مواجهة المتهمين).
الدفاع أحمد صبير:( إن قاضي محكمة الخرطوم وسط أسامة عبدالله أجل جلسة النطق
بالحكم في قضية القساوسة والصحفي التشيكي، إلى جلسة الأحد المقبل الساعة الواحدة
ظهرا) وأضاف أن:( قاضي المحكمة أبلغ هيئة الدفاع بتأجيل الجلسة بسبب عدم انتهاءه
من كتابة القرار لإصداره في مواجهة المتهمين).
ووجهت محكمة الخرطوم
وسط برئاسة القاضي أسامة أحمد الأثنين الماضي، تهماً تصل عقوبتها الإعدام في مواجهة
صحفي تشيكي وقس ومهندس، فيما برأت قس آخر لعدم كفاية الأدلة.
وسط برئاسة القاضي أسامة أحمد الأثنين الماضي، تهماً تصل عقوبتها الإعدام في مواجهة
صحفي تشيكي وقس ومهندس، فيما برأت قس آخر لعدم كفاية الأدلة.
وأُتهم القاضي التشيكي
بالاشتراك الجنائي مع المتهم الثاني والثالث- القس والمهندس – لتنفيذهم اتفاق جنائي
للتخابر مع منظمتي(بي بي اف) و(بي او ام)وهي منظمات طوعية أجنبية غير مسجلة في السودان.
بالاشتراك الجنائي مع المتهم الثاني والثالث- القس والمهندس – لتنفيذهم اتفاق جنائي
للتخابر مع منظمتي(بي بي اف) و(بي او ام)وهي منظمات طوعية أجنبية غير مسجلة في السودان.
وشددت المحكمة على
أن ذلك من المحتمل أن يضر البلاد سياسيا واقتصاديا، بالإضافة إلى أن ذلك يثير العدواة
بين الطوائف الدينية ويعرض السلام العام للخطر.
أن ذلك من المحتمل أن يضر البلاد سياسيا واقتصاديا، بالإضافة إلى أن ذلك يثير العدواة
بين الطوائف الدينية ويعرض السلام العام للخطر.
وكانت السلطات الأمنية
السودانية قد أوقفت التشيكي في أكتوبر 2015 وبحوزته حقيبتين إحداها تحوي حاسوبا محمولا
وهاتفا حديثا وكاميرا، بينما حوت الأخرى مستندات شخصية. وأمرته السلطات بالتخلي عن
حقيبته والمغادرة من دونها، لكنه رفض، ليتم اقتياده إلى مكاتب جهاز الأمن حيث تم العثور
على صور وفيديوهات.
السودانية قد أوقفت التشيكي في أكتوبر 2015 وبحوزته حقيبتين إحداها تحوي حاسوبا محمولا
وهاتفا حديثا وكاميرا، بينما حوت الأخرى مستندات شخصية. وأمرته السلطات بالتخلي عن
حقيبته والمغادرة من دونها، لكنه رفض، ليتم اقتياده إلى مكاتب جهاز الأمن حيث تم العثور
على صور وفيديوهات.