أستولى طبيب يعمل في مدينة الجنينة بولاية غرب دارفور، على أموال عدد من
المواطنين، عبر نشاط تجاري مبشبوه، بالبيع بأسعار خرافية عن طريق الأجل، يعيد تجربة سوق (المواسير) الشهيرة
بالفاشر.
المواطنين، عبر نشاط تجاري مبشبوه، بالبيع بأسعار خرافية عن طريق الأجل، يعيد تجربة سوق (المواسير) الشهيرة
بالفاشر.
وقال عدد من مواطني الجنينة لـ(دارفورنيوز) إن طبيب يعمل بالمدنية
أستولى على أموال عدد من المواطنين، عبر البيع الآجل بأسعار خرافية.
أستولى على أموال عدد من المواطنين، عبر البيع الآجل بأسعار خرافية.
وأضافوا يقوم الطبيب بشراء العربات بشيك آجل ويبيعها في
ذات اليوم بنصف سعر البيع نقداً.
ذات اليوم بنصف سعر البيع نقداً.
و أوضحوا أن
أرقام الشيكات الكبيرة التى حررها الطبيب تتراوح
ما بين أربعمائة الي ستمائة الف جنيه.
أرقام الشيكات الكبيرة التى حررها الطبيب تتراوح
ما بين أربعمائة الي ستمائة الف جنيه.
وأشاروا إلى أن الطبيب يشتري دفتر الشيكات بخمسين مليون
من صاحبه ويوقع عليه.
من صاحبه ويوقع عليه.
إلا أنه أختفي
في ظروف غامضة، ويقدر المبلغ التى استولى
عليها بعشرات المليارات ولم يتسن لـ(دارفورنيوز) معرفة المبلغ بصورة دقيقة.
في ظروف غامضة، ويقدر المبلغ التى استولى
عليها بعشرات المليارات ولم يتسن لـ(دارفورنيوز) معرفة المبلغ بصورة دقيقة.
وألقت الشرطة القبض علي اصحاب دفاتر الشيكات التي حررت فيها المبالغ. وقال مواطنين
ان الطبيب إستغل سمعته وثقة الناس فيه، واستولى على أموالهم.
ان الطبيب إستغل سمعته وثقة الناس فيه، واستولى على أموالهم.
ومازالت السلطات
تبحث عن الطبيب المتخفي.
تبحث عن الطبيب المتخفي.
وتضرر
المئات من مواطني دارفور، في العام 2010 عبر مشاركتهم في معاملات تجارية مشبوة، عن
طريق البيع الآجل بأسعار خرافية، في مدينة الفاشر أطلق عليه سوق (المواسير) وقدرت جملة الخسائره بنحو (240) ملياراً.
المئات من مواطني دارفور، في العام 2010 عبر مشاركتهم في معاملات تجارية مشبوة، عن
طريق البيع الآجل بأسعار خرافية، في مدينة الفاشر أطلق عليه سوق (المواسير) وقدرت جملة الخسائره بنحو (240) ملياراً.
قبل
إن تقوم السلطات بالقبض على أثنين من مؤسسي السوق، و تعوض بعض المتضررين.
إن تقوم السلطات بالقبض على أثنين من مؤسسي السوق، و تعوض بعض المتضررين.