كشفت الاحد الأمم المتحدة عن إغلاق (11) عيادة طبية
في مناطق النزاعات بالسودان، بسبب نقص التمويل.
في مناطق النزاعات بالسودان، بسبب نقص التمويل.
وقال مكتب الشؤون الإنسانية (أوشا) إن نقص التمويل
أجبر المنظمات الانسانية على إغلاق او تسليم مرافقها الصحية في مناطق النزاع بالسودان.
أجبر المنظمات الانسانية على إغلاق او تسليم مرافقها الصحية في مناطق النزاع بالسودان.
وأضاف المكتب في نشرته الأسبوعية التى صدر اليوم
الأحد أن احدث نسخة من النشرة الربع سنوية للقطاع الصحي في السودان، ان تقيم جرى
لنحو 60 مرفقاً صحياً من وزارة الصحة و
منظمة الصحة العالمية في ولايات شمال، جنوب، وغرب دارفور و النيل الازرق و جنوب
كردفان، وجد ان هناك 11 مرفقا صحياً جرى
اغلاقها بالفعل وان هناك (49) عيادة مهدد بخطر الإغلاق.
الأحد أن احدث نسخة من النشرة الربع سنوية للقطاع الصحي في السودان، ان تقيم جرى
لنحو 60 مرفقاً صحياً من وزارة الصحة و
منظمة الصحة العالمية في ولايات شمال، جنوب، وغرب دارفور و النيل الازرق و جنوب
كردفان، وجد ان هناك 11 مرفقا صحياً جرى
اغلاقها بالفعل وان هناك (49) عيادة مهدد بخطر الإغلاق.
واوضحت النشرة ان نحو 769 الف من الاشخاص بمافيهم
النازحين و المجتمعات المضيفة في ولايات النزاع يواجهون صعوبات كبيرة في الحصول
على خدمات الرعاية الصحية الاولية نتيجة لنقص التمويل.
النازحين و المجتمعات المضيفة في ولايات النزاع يواجهون صعوبات كبيرة في الحصول
على خدمات الرعاية الصحية الاولية نتيجة لنقص التمويل.
وأشارت إلى أن هناك حاجة ماسة لمبلغ سبعة ملايين
دولار أمريكي للحفاظ على عملية تشغيل المرافق الصحية لمدة سنة.
دولار أمريكي للحفاظ على عملية تشغيل المرافق الصحية لمدة سنة.
وتابع التقرير أن نحو 15 الف نازح بدارفور سيفقدون
الخدمة الطبية بعد اعلن منظمة العون الإنساني و التنمية الوطنية انها لن تكون
قادرة على الاستمرار في تقديم الخدمات في أربع عيادات بدارفور، بنهاية الشهر
الجاري، بسبب القيود المفروضة على التمويل.
الخدمة الطبية بعد اعلن منظمة العون الإنساني و التنمية الوطنية انها لن تكون
قادرة على الاستمرار في تقديم الخدمات في أربع عيادات بدارفور، بنهاية الشهر
الجاري، بسبب القيود المفروضة على التمويل.