أعربت
جمعية الهلال الاحمر السوداني، عن قلقها إزاء عملية تمويل مراكز الرعاية الصحية
الأولية التى تقدم خدمتها للنازحين في معسكر عطاش بالقرب من نيالا عاصمة و لاية
جنوب دارفور.
جمعية الهلال الاحمر السوداني، عن قلقها إزاء عملية تمويل مراكز الرعاية الصحية
الأولية التى تقدم خدمتها للنازحين في معسكر عطاش بالقرب من نيالا عاصمة و لاية
جنوب دارفور.
وكانت
جمعية الهلال الاحمر، قد تسلمت الاشراف على المركز بعد سحب جمعية الهلال الاحمر
السعودي لدعمها في العام 2013.
جمعية الهلال الاحمر، قد تسلمت الاشراف على المركز بعد سحب جمعية الهلال الاحمر
السعودي لدعمها في العام 2013.
و
وحسب مكتب الشؤون الانسانية أن الجمعية تقوم بدعم المرفق الصحي من خلال الإمدادات
التابع لها ، اضافة إلى بعض الدعم المقدم من منظمة الصحة العالمية و وزارة الصحة
الولائية.
وحسب مكتب الشؤون الانسانية أن الجمعية تقوم بدعم المرفق الصحي من خلال الإمدادات
التابع لها ، اضافة إلى بعض الدعم المقدم من منظمة الصحة العالمية و وزارة الصحة
الولائية.
وأكدت
الجمعية أنها لم تكون قادرة على متابعة تشغيل العيادة إذا فشلت في الحصول على المزيد من التمويل.
الجمعية أنها لم تكون قادرة على متابعة تشغيل العيادة إذا فشلت في الحصول على المزيد من التمويل.
كما
اعربت منظمة رفيدة رفيدة الصحية التى تعمل على تشغيل عيادتين في معسكر عطاش
للنازحين و منطقة أم دافوق الحدودية مع دولة افريقيا الوسطى، عن صعوبات في الحصول
على التمويل اللازم لمباشرة عملها المتواصل في العيادتين.
اعربت منظمة رفيدة رفيدة الصحية التى تعمل على تشغيل عيادتين في معسكر عطاش
للنازحين و منطقة أم دافوق الحدودية مع دولة افريقيا الوسطى، عن صعوبات في الحصول
على التمويل اللازم لمباشرة عملها المتواصل في العيادتين.
وتوقفت
في مارس الماضي، سبعة عيادة طبية تقدم خدماتها للنازحين في ولاية غرب دارفور، بسبب
قيود التمويل.
في مارس الماضي، سبعة عيادة طبية تقدم خدماتها للنازحين في ولاية غرب دارفور، بسبب
قيود التمويل.
ومنذ
العام الماضي، توقفت ثلاثة منظمات غير حكومية دولية ( رابطة الاغاثة الاسلامية،
منظمةكوسف، و مؤسسة الاغاثة الانسانية)، عن العمل في ولاية غرب دارفور بسبب نقص
التمويل، كما بدأت المنظمة الدولية للمسنين التى ظلت تعمل في السودان لأكثر من 30
عام بتقليص تدريجي لوجودها الفعلي في السودان، الا انها تعهدت بدعم شركاءها
المحلين.
العام الماضي، توقفت ثلاثة منظمات غير حكومية دولية ( رابطة الاغاثة الاسلامية،
منظمةكوسف، و مؤسسة الاغاثة الانسانية)، عن العمل في ولاية غرب دارفور بسبب نقص
التمويل، كما بدأت المنظمة الدولية للمسنين التى ظلت تعمل في السودان لأكثر من 30
عام بتقليص تدريجي لوجودها الفعلي في السودان، الا انها تعهدت بدعم شركاءها
المحلين.