نفذ أسر طلاب جامعة الخرطوم المعتقلين،اعتصاماًعصر اليوم داخل مكاتب جهاز الأمن بالخرطوم،مطالبين
بإطلاق سراح ابناءهم.
بإطلاق سراح ابناءهم.
وداهمت قوة من جهاز الأمن مطلع الشهر الماضي، مكتب المحامي نبيل
أديب قبل ان تعتقل عشرة من طلاب جامعة الخرطوم المفصولين. ومازال الطلاب
معتقلين في سجون الامن، و لم يقدموا للمحاكمة او توجه لهم تهم حسب أسرهم.
أديب قبل ان تعتقل عشرة من طلاب جامعة الخرطوم المفصولين. ومازال الطلاب
معتقلين في سجون الامن، و لم يقدموا للمحاكمة او توجه لهم تهم حسب أسرهم.
وقال افراد من الاسر لـ(دارفورنيوز) “إن عناصر من جهاز
الامن اشتبكوا عصر اليوم مع المعتصمين امام مكاتب استعلامات الجهاز بشارع المطار
بالخرطوم، قبل ان يتدخل احد الضباط و يسمح لهم بالجلوس في استقبال المكتب،حيث تناولت
الاسر افطار رمضان داخل مباني الامن، تضامن مع ابناءهم، و اوضحوا ان الاسر دفعت
بمذكرة لمدير جهاز الامن والمخابرات الوطني طالبوا فيها باطلاق سراح ابنائهم فوريا
واعادة المفصولين منهم الى الجامعة، واتهمت المذكرة جهاز الأمن باختراق قانون الامن
الوطني على علاته، وذلك بعدم السماح لهم بزيارة ابناءهم .
الامن اشتبكوا عصر اليوم مع المعتصمين امام مكاتب استعلامات الجهاز بشارع المطار
بالخرطوم، قبل ان يتدخل احد الضباط و يسمح لهم بالجلوس في استقبال المكتب،حيث تناولت
الاسر افطار رمضان داخل مباني الامن، تضامن مع ابناءهم، و اوضحوا ان الاسر دفعت
بمذكرة لمدير جهاز الامن والمخابرات الوطني طالبوا فيها باطلاق سراح ابنائهم فوريا
واعادة المفصولين منهم الى الجامعة، واتهمت المذكرة جهاز الأمن باختراق قانون الامن
الوطني على علاته، وذلك بعدم السماح لهم بزيارة ابناءهم .
كما نفذت أسر المعتقلين
وقفة احتجاجية أخرى في الشارع امام مباني جهاز الأمن بعد رفع الاعتصام داخل المبنى.
وقفة احتجاجية أخرى في الشارع امام مباني جهاز الأمن بعد رفع الاعتصام داخل المبنى.
واعلنت الأسر عن تصعيد حملتها لاطلاق سراح ابناءها في غضون الايام القادمة بالتنسيق
مع كيانات ومجموعات سياسية وحقوقية.
مع كيانات ومجموعات سياسية وحقوقية.
دفعت أسر الطلاب والطالبات المعتقلين والمفصولين
سياسياً بمذكرة لوزيرة التعليم العالي ومدير الجامعة في الشهر الماضي تطالبهما
فيها بالاتصال بالأجهزة الأمنية لإطلاق سراحهم عاجلا وإلغاء القرارين(19)و(20)
وإرجاع الطلاب للدراسة وفتح الجامعة.
سياسياً بمذكرة لوزيرة التعليم العالي ومدير الجامعة في الشهر الماضي تطالبهما
فيها بالاتصال بالأجهزة الأمنية لإطلاق سراحهم عاجلا وإلغاء القرارين(19)و(20)
وإرجاع الطلاب للدراسة وفتح الجامعة.